أكتوبر، 2012
29 أكتوبر
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"1 ـ وجود الأرضية الفطرية .
2 ـ روح التقليد والمحاكاة : الموجودة لدى الإنسان بشكل غريزي .. لاحظوا جيداً من هم الذين يقلدونهم أطفالكم في تصرفهم وأفعالهم ؟ ستجدون أنهم يقلدون من يتصورون أنهم ذوو أهمية ، ويتمتعون بشخصية جذابة ، سواء في الجانب الإيجابي أم السلبي.
او اسألوهم من يحبون ؟ سترون أنهم يذكرون أسوة البطولة. فيجب أن يستخلص المربي من هذا الأمر ويضع نصب عينيه القدوة النموذجية.
3 ـ جانب البحث عن الكمال : فلكل إنسان ومضة من الكمال اللامتناهي في ذاته ، والجرأة من الصفات الكمالية ، ويتمنى المرء أن يكسبها ، بدليل نسبة الأطفال شجاعة الآخرين الى ذواتهم."
تمت مشاركة رابط من قبل جاسم.
0535850001 لطلب الشيلات والمنقيات والحفلات وكل ماهو جديدhttp://u-otaiba.com/vb/index.php تويتر @u_otaiba_com ////////////// شيلات منقيات شيلة محمد فهد تركي ا...
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
ومن الوصايا المهمة للمربين كذلك اضافة لما سبق :"
1/ تخصيص وقت من قبل المربي للجلوس مع الأولاد والحديث معهم فيما يخصهم من اهتمامات كدراستهم وحاجاتهم ومناصحتهم وتوجيههم وليشعر الأولاد بقرب الوالدين منهم .
2 / عدم إظهار الخلافات الزوجية أمام الأولاد لأن ذلك له أثر سلبي في نفسية الأولاد .
3 / أن يحرص المربي على تقديم الهدايا والمكافآت التشجيعية والمحفزة للأولاد ومدحهم والثناء عليهم كلما أحرزوا نجاحاً...أو قدموا عملاً ولو كان بسيطاً فبطبيعة الإنسان أنه يحب المدح والثناء من الآخرين على ما يقدمه لهم .مشاهدة المزيد
4 / لتكن أيها المربي كالطبيب الذي يبحث عن العلاج المناسب لشفاء مريضه في توجيهك وفي تعاملك مع الأخطاء فليس الحل الدائم في العلاج هو التوبيخ والوعيد والتهديد .
5 / استشر من لديه الخبرة في تربية الأولاد أو من ترى أثر تربيته على أولاده وليس في ذلك آي عيب أو محذور أو لسنا نستشير أهل الخبرة في مصالحنا الدنيوية أوليس أولادنا أهم علينا من ذلك .
6 / لتكن أيها المربي معيناً لأولادك على برك وذلك باحتمال أخطائهم والصبر على ذلك والتغاضي عن بعض هفواتهم والاهتمام بهم من أول لحظة يخرجون عليها إلى هذه الدنيا.
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"أخطاء في استخدام هذا الأسلوب: بعض الآباء والأمهات قد يسيء جدا في استخدام هذه الوسيلة، (كأن يضرب على الوجه أو الرأس أو الضرب بالعصا والحزام والأسلاك،)( أو حمل الولد وإلقاؤه على الأرض، أو الإمساك به وضربه في الجدار) وكل هذه الأساليب وغيرها يترتب عليها أثار سيئة خطيرة، فقد تترك أثارا جسدية وكدمات، أو بعض الكسور التي قد تحدث نتيجة لارتطام الطفل بالجدار أو الأرض، هذا ناهيك عن الأضرار النفسية التي تحدث نتيجة لهذا الضرب غير الموجه، وهذا ينافي الغرض الذي من أجله شرع الضرب في الإسلام، ويتحول بذلك إلى سلبيات وتبعات وأضرار حذر منها الإسلام ورفضها. فجدير بالآباء والأمهات أن يراعوا تلك الآداب الإسلامية عند تأديب أولادهم ولا يتجاوزوها، وليعلموا أن فيها الخير والفلاح لهم إن هم التزموا بها وطبقوها."
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
استخدام الضرب كأخر العلاج وإليك قواعد مهمة في ذلك :وضح ذلك الدكتور خالد القريشي بقوله: من تتبع النصوص الشرعية يمكن لنا أن نضع بعض القواعد في استخدام الشدة مع الأطفال كالتالي:"
القاعدة الأولى : أن يكون الضرب بعد استخدام الأساليب التربوية الأخرى كالتوجيه والكلمة الحسنة والنصح.
القاعدة الثانية : أن يكون ابتداء الضرب من سن العاشرة .
القاعدة الثالثة : أن تكون عقوبة الضرب موافقة للجرم، فلا يزاد عليها ...وعموما ينبغي ألا يزيد الضرب على عشر كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.مشاهدة المزيد
القاعدة الرابعة : ألا يكون الضرب مؤذيا للطفل نفسيا وجسديا.
القاعدة الخامسة : اختيار مكان العقوبة المناسب فلا يكون أمام الناس أو أحد من أقربائه ونحو ذلك.
القاعدة السادسة: ألا يضرب وهو في حالة الغضب حتى يدرك ما يفعل،
* وينبغي أن يعلم أن الضرب عند الحاجة إليها إنما هو ضرب تهذيب وتأديب وليس ضرب انتقام وتعذيب. واحذر الإساءة إلى الأولاد بالضرب ,
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :"
1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.مشاهدة المزيد
3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
أكتوبر، 2012
29 أكتوبر
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"1 ـ وجود الأرضية الفطرية .
2 ـ روح التقليد والمحاكاة : الموجودة لدى الإنسان بشكل غريزي .. لاحظوا جيداً من هم الذين يقلدونهم أطفالكم في تصرفهم وأفعالهم ؟ ستجدون أنهم يقلدون من يتصورون أنهم ذوو أهمية ، ويتمتعون بشخصية جذابة ، سواء في الجانب الإيجابي أم السلبي.
او اسألوهم من يحبون ؟ سترون أنهم يذكرون أسوة البطولة. فيجب أن يستخلص المربي من هذا الأمر ويضع نصب عينيه القدوة النموذجية.
3 ـ جانب البحث عن الكمال : فلكل إنسان ومضة من الكمال اللامتناهي في ذاته ، والجرأة من الصفات الكمالية ، ويتمنى المرء أن يكسبها ، بدليل نسبة الأطفال شجاعة الآخرين الى ذواتهم."
تمت مشاركة رابط من قبل جاسم.
0535850001 لطلب الشيلات والمنقيات والحفلات وكل ماهو جديدhttp://u-otaiba.com/vb/index.php تويتر @u_otaiba_com ////////////// شيلات منقيات شيلة محمد فهد تركي ا...
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
ومن الوصايا المهمة للمربين كذلك اضافة لما سبق :"
1/ تخصيص وقت من قبل المربي للجلوس مع الأولاد والحديث معهم فيما يخصهم من اهتمامات كدراستهم وحاجاتهم ومناصحتهم وتوجيههم وليشعر الأولاد بقرب الوالدين منهم .
2 / عدم إظهار الخلافات الزوجية أمام الأولاد لأن ذلك له أثر سلبي في نفسية الأولاد .
3 / أن يحرص المربي على تقديم الهدايا والمكافآت التشجيعية والمحفزة للأولاد ومدحهم والثناء عليهم كلما أحرزوا نجاحاً...أو قدموا عملاً ولو كان بسيطاً فبطبيعة الإنسان أنه يحب المدح والثناء من الآخرين على ما يقدمه لهم .مشاهدة المزيد
4 / لتكن أيها المربي كالطبيب الذي يبحث عن العلاج المناسب لشفاء مريضه في توجيهك وفي تعاملك مع الأخطاء فليس الحل الدائم في العلاج هو التوبيخ والوعيد والتهديد .
5 / استشر من لديه الخبرة في تربية الأولاد أو من ترى أثر تربيته على أولاده وليس في ذلك آي عيب أو محذور أو لسنا نستشير أهل الخبرة في مصالحنا الدنيوية أوليس أولادنا أهم علينا من ذلك .
6 / لتكن أيها المربي معيناً لأولادك على برك وذلك باحتمال أخطائهم والصبر على ذلك والتغاضي عن بعض هفواتهم والاهتمام بهم من أول لحظة يخرجون عليها إلى هذه الدنيا.
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"أخطاء في استخدام هذا الأسلوب: بعض الآباء والأمهات قد يسيء جدا في استخدام هذه الوسيلة، (كأن يضرب على الوجه أو الرأس أو الضرب بالعصا والحزام والأسلاك،)( أو حمل الولد وإلقاؤه على الأرض، أو الإمساك به وضربه في الجدار) وكل هذه الأساليب وغيرها يترتب عليها أثار سيئة خطيرة، فقد تترك أثارا جسدية وكدمات، أو بعض الكسور التي قد تحدث نتيجة لارتطام الطفل بالجدار أو الأرض، هذا ناهيك عن الأضرار النفسية التي تحدث نتيجة لهذا الضرب غير الموجه، وهذا ينافي الغرض الذي من أجله شرع الضرب في الإسلام، ويتحول بذلك إلى سلبيات وتبعات وأضرار حذر منها الإسلام ورفضها. فجدير بالآباء والأمهات أن يراعوا تلك الآداب الإسلامية عند تأديب أولادهم ولا يتجاوزوها، وليعلموا أن فيها الخير والفلاح لهم إن هم التزموا بها وطبقوها."
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
استخدام الضرب كأخر العلاج وإليك قواعد مهمة في ذلك :وضح ذلك الدكتور خالد القريشي بقوله: من تتبع النصوص الشرعية يمكن لنا أن نضع بعض القواعد في استخدام الشدة مع الأطفال كالتالي:"
القاعدة الأولى : أن يكون الضرب بعد استخدام الأساليب التربوية الأخرى كالتوجيه والكلمة الحسنة والنصح.
القاعدة الثانية : أن يكون ابتداء الضرب من سن العاشرة .
القاعدة الثالثة : أن تكون عقوبة الضرب موافقة للجرم، فلا يزاد عليها ...وعموما ينبغي ألا يزيد الضرب على عشر كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.مشاهدة المزيد
القاعدة الرابعة : ألا يكون الضرب مؤذيا للطفل نفسيا وجسديا.
القاعدة الخامسة : اختيار مكان العقوبة المناسب فلا يكون أمام الناس أو أحد من أقربائه ونحو ذلك.
القاعدة السادسة: ألا يضرب وهو في حالة الغضب حتى يدرك ما يفعل،
* وينبغي أن يعلم أن الضرب عند الحاجة إليها إنما هو ضرب تهذيب وتأديب وليس ضرب انتقام وتعذيب. واحذر الإساءة إلى الأولاد بالضرب ,
قام جاسم بتحديث حالة الخاص به.
"
2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :"
1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.مشاهدة المزيد
3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
"
2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :
1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...
راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.
3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
مشاهدة المزيد
"
1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...
راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.
3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
مشاهدة المزيد3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق