الجمعة، 20 فبراير 2015
لله ثم للتاريخ : هذا الذي حصل معي أيضا مع ورشة بها عمالة فلسطينية وكذلك ورشة بها عمالة يمانية ( لاحظوا أن هاتين الجنسيتين نفسها هي التي أنكرت خير وطننا ونعيمها عليهم ووقفت مع صدام ضدنا أثناء أزمة الخليج الثانية عام 1990م حينما اجتاح صدام حسين الكويت وكان متجه نحو السعودية وهاتات الجنسيتان كانواولازالو يعيشون بيننا ولكنهم عقرب رمل ) وقد حذرنا مرارا وتكرارا من خطرهم ولكن لازال الوضع كما هو . واليوم عصرا كان لي موقف مع عامل من الجنسية اليمانية وكان يتحدى حتى دولتنا بدون خجل وبدون خوف لأنه من أمن العقوبة أساء الأدب ولو كان لي من الأمر شيئا لما بقي في وطننا الغالي وطن الاسلام ووطن الرجال أي فلسطيني وأي يماني مهما كان طيبا ظاهريا أمامنا لأن الحقيقة هم يظهرون خلاف مايبطنون وهذه التي ستثبتها الأيام لكم جميعا وستعرفون أن كلامي هذا صحيح وحينما كنت مدير مدرسة كنت أشدد في قبول هاتين الجنسيتين ولاأقبل إلا في أضيق الحالات مما جعل المسئوول ضيق الأفق يضيق على شخصي في قبولهم وكانت النتيجة هم عرفوها جيدا وسيعرفون أن هاتين الجنسيتين إلا من رحم الله هم الخطر الحقيقي في وطني الغالي ( ألا هل بلغت اللهم فشهد ) شاهد كيف تسبب عامل سوداني في حوادث مفاجئة لشبان سعوديين
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق