لله ثم للتاريخ : رسالة لأخي وزير التعليم : ماهو الفرق بين التنظير والتطبيق (( الكورة في مرماك )) نحن بعد أن هرمنا في الميدان التربوي التعليمي نحتاج تطبيق وليس تنظير ونحتاج إلى أفعال وليس أقوال و نحتاج إلى الغربلة الفعلية والسريعة في الميدان من الأعلى في الوزارة ونزولا نحو المدارس مرورا بالمكاتب وإدارات التعليم (( أخي الفاضل باختصار نحن نريد منك وبسرعة اختيار الرجل القوي المخلص الأمين )) وخصوصا من هم حولك لأن البطانة مهمة لصناعة الفكر الراقي الناضج الذي نريده وتريده الأمة قاطبة وليس البطانة التي تطبل وتجر الأمة قاطبة نحو المجهول المخيف وهي التي أصبحت السواد الأعظم وخصوصا في ميداننا التربوي الذي سلبنا منه التربية واقتصرنا على التعليم يعني رجعنا إلى الوراء سنوات تذكرنا بوزارة المعارف (( هكذا علمني التاريخ وهكذا علمتني الإدارة : ألا هل بلغت اللهم فشهد )).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق