لله ثم للتاريخ : أحبتي وسكّان قلبي : في وطني فقط قصة مروة العجيبة التي لم تنل أبسط حقوقها طوال (٢٠) سنة وفي برنامج بدون شك وفي وقت قصير تم حل الموضوع ،،،،،،،، ماهذا ياوطني ؟ هل حقوقنا لابد أن ننثر كرامتنا حتى نتحصل عليها ؟ هل المسئوول في عالم غير عالمنا ؟ الملاحظ في وطني فقط الخوف من الله يأتي في المرتبة الأخيرة بينما الخوف من الإعلام هو في المركز الأول بلا منافس ؛ وَمِمَّا لاشك فيه أن هذا الأمر يعود لتمرسنا وبراعتنا التي تفوق جميع دول العالم في لَبْس الأقنعة وإتقانها في جميع مجالات الحياة ( لاحظوا عبارة أقنعة وليس قناع ) هذه الأقنعة التي جعلتنا أضحوكت الأمم قاطبة وجعلت منا أمة ابتكرت التقية السنية على غرار التقية الرافضية التي تظهر للملاء خلاف ماتبطن ( ألا هل بلغت اللهم فشهد ).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق