الظلم الأكبر: مع أن اليونانيين والرومان القدماء، ومِن قبلهم الفينيقيون، قد رفعوا شأن المرأة إلى درجة القداسة؛ فأقاموا لها النصب والتماثيل، وكادوا يعبدون جمالها - باسم (عشتروت) و(فينيس) - فإن حريتها عندهم بقيت في الحد الذي أشرنا إليه وقرأت في أحد الكتب الراصدة وتأك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق