الثلاثاء، 22 مايو 2012

أه واوزيراه على وزن وامعتصماه

جاسم العتيبي


فيه طبيب في مستشفى الشنيسي لي الان ثلاثة أشهر أتردد عليه ولاأقابله وكل مرة أحضر يقولون لي في أجتماع ولم أقابله حتى الان من تاريخ الأربعاء 30 / 3 / 1433هـ وكل مرة أتردد أقابل موظفين سعوديين أوممرضات فلبينبات وانتظر وفي الأخير يصورون أوراقي ويسجلون رقم جوالي ويقولون سوف يتم الاتصال بك ولم يتم الاتصال بي أبدا وكان أخرها يوم الاثنين الموافق 30 / 6 / 1433هـ وقابلت الموظف خالد الحمدان وأخذ أوراقي وقال أنا سأتصل بك شخصيا هذا اليوم يقصد يوم الاثنين ولم يتصل بي حتى تاريخه وهذا حالنا معهم علما أن الأخ خالد الحمدان مدير الدخول ومع ذلك لم يتصل بي

أعجبنيإلغاء إعجابي · · منذ 19 دقائق ·

البندري سليمان معجبة بهذا..



البندري سليمان اصبر وانت وش معجلك ...ههههههههههههههمنذ 14 دقائق · أعجبنيإلغاء إعجابي.ALatawi Maryam ربما مشاكل او ظروف خاصة بالطبيب خصوصا اذا كان غير سعودي وانت تعلم ما يحصل الانمنذ 12 دقائق · أعجبنيإلغاء إعجابي.جاسم العتيبي آه صبرنا حتى مل الصبر من صبرنا وبعدين لازم نموت عشان يصدقونمنذ دقيقة تقريباً · أعجبنيإلغاء إعجابي.

اكتب تعليقاً......جاسم العتيبي

فيه طبيب في مستشفى الشنيسي لي الان ثلاثة أشهر أتردد عليه ولاأقابله وكل مرة أحضر يقولون لي في أجتماع ولم أقابله حتى الان من تاريخ الأربعاء 30 / 3 / 1433هـ وكل مرة أتردد أقابل موظفين سعوديين أوممرضات فلبينبات وانتظر وفي الأخير يصورون أوراقي ويسجلون رقم جوالي ويقولون سوف يتم الاتصال بك ولم يتم الاتصال بي أبدا وكان أخرها يوم الاثنين الموافق 30 / 6 / 1433هـ وقابلت الموظف خالد الحمدان وأخذ أوراقي وقال أنا سأتصل بك شخصيا هذا اليوم يقصد يوم الاثنين ولم يتصل بي حتى تاريخه وهذا حالنا معهم علما أن الأخ خالد الحمدان مدير الدخول ومع ذلك لم يتصل بي

أعجبنيإلغاء إعجابي · · منذ 3 دقائق ·

العامةالأصدقاء (+)أنا فقطمخصصةالأصدقاء المقربونالعائلةرؤية كل القوائم...مدير مدرسةمعلم تاريخ قي ثانوية اليرموك بحي العزيزية بالرياضثانوية الملك عبدالعزيز بحي غبيراء الشعبي بالرياضجامعة الملك سعودالمعارفعودة للخلف

العامةالأصدقاءأنا فقطمخصصةالأصدقاء المقربونالعائلةرؤية كل القوائم...مدير مدرسةمعلم تاريخ قي ثانوية اليرموك بحي العزيزية بالرياضثانوية الملك عبدالعزيز بحي غبيراء الشعبي بالرياضجامعة الملك سعودالمعارفعودة للخلفاكتب تعليقاً.....

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق