الأحد، 28 أكتوبر 2012

أكتوبر، 2012

  • 29 أكتوبر

    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      ومن الوصايا المهمة للمربين كذلك اضافة لما سبق :
      1/ تخصيص وقت من قبل المربي للجلوس مع الأولاد والحديث معهم فيما يخصهم من اهتمامات كدراستهم وحاجاتهم ومناصحتهم وتوجيههم وليشعر الأولاد بقرب الوالدين منهم .
      2 / عدم إظهار الخلافات الزوجية أمام الأولاد لأن ذلك له أثر سلبي في نفسية الأولاد .
      3 / أن يحرص المربي على تقديم الهدايا والمكافآت التشجيعية والمحفزة للأولاد ومدحهم والثناء عليهم كلما أحرزوا نجاحاً...
      أو قدموا عملاً ولو كان بسيطاً فبطبيعة الإنسان أنه يحب المدح والثناء من الآخرين على ما يقدمه لهم .
      4 / لتكن أيها المربي كالطبيب الذي يبحث عن العلاج المناسب لشفاء مريضه في توجيهك وفي تعاملك مع الأخطاء فليس الحل الدائم في العلاج هو التوبيخ والوعيد والتهديد .
      5 / استشر من لديه الخبرة في تربية الأولاد أو من ترى أثر تربيته على أولاده وليس في ذلك آي عيب أو محذور أو لسنا نستشير أهل الخبرة في مصالحنا الدنيوية أوليس أولادنا أهم علينا من ذلك .
      6 / لتكن أيها المربي معيناً لأولادك على برك وذلك باحتمال أخطائهم والصبر على ذلك والتغاضي عن بعض هفواتهم والاهتمام بهم من أول لحظة يخرجون عليها إلى هذه الدنيا.
      مشاهدة المزيد
      ‏"
    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      استخدام الضرب كأخر العلاج وإليك قواعد مهمة في ذلك :وضح ذلك الدكتور خالد القريشي بقوله: من تتبع النصوص الشرعية يمكن لنا أن نضع بعض القواعد في استخدام الشدة مع الأطفال كالتالي:
      القاعدة الأولى : أن يكون الضرب بعد استخدام الأساليب التربوية الأخرى كالتوجيه والكلمة الحسنة والنصح.
      القاعدة الثانية : أن يكون ابتداء الضرب من سن العاشرة .
      القاعدة الثالثة : أن تكون عقوبة الضرب موافقة للجرم، فلا يزاد عليها ...
      وعموما ينبغي ألا يزيد الضرب على عشر كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.
      القاعدة الرابعة : ألا يكون الضرب مؤذيا للطفل نفسيا وجسديا.
      القاعدة الخامسة : اختيار مكان العقوبة المناسب فلا يكون أمام الناس أو أحد من أقربائه ونحو ذلك.
      القاعدة السادسة: ألا يضرب وهو في حالة الغضب حتى يدرك ما يفعل،
      * وينبغي أن يعلم أن الضرب عند الحاجة إليها إنما هو ضرب تهذيب وتأديب وليس ضرب انتقام وتعذيب. واحذر الإساءة إلى الأولاد بالضرب ,
      مشاهدة المزيد
      ‏"
    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :
      1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
      2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...
      راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.
      3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
      4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
      مشاهدة المزيد
      ‏"

أكتوبر، 2012

  • 29 أكتوبر

    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      ومن الوصايا المهمة للمربين كذلك اضافة لما سبق :
      1/ تخصيص وقت من قبل المربي للجلوس مع الأولاد والحديث معهم فيما يخصهم من اهتمامات كدراستهم وحاجاتهم ومناصحتهم وتوجيههم وليشعر الأولاد بقرب الوالدين منهم .
      2 / عدم إظهار الخلافات الزوجية أمام الأولاد لأن ذلك له أثر سلبي في نفسية الأولاد .
      3 / أن يحرص المربي على تقديم الهدايا والمكافآت التشجيعية والمحفزة للأولاد ومدحهم والثناء عليهم كلما أحرزوا نجاحاً...
      أو قدموا عملاً ولو كان بسيطاً فبطبيعة الإنسان أنه يحب المدح والثناء من الآخرين على ما يقدمه لهم .
      4 / لتكن أيها المربي كالطبيب الذي يبحث عن العلاج المناسب لشفاء مريضه في توجيهك وفي تعاملك مع الأخطاء فليس الحل الدائم في العلاج هو التوبيخ والوعيد والتهديد .
      5 / استشر من لديه الخبرة في تربية الأولاد أو من ترى أثر تربيته على أولاده وليس في ذلك آي عيب أو محذور أو لسنا نستشير أهل الخبرة في مصالحنا الدنيوية أوليس أولادنا أهم علينا من ذلك .
      6 / لتكن أيها المربي معيناً لأولادك على برك وذلك باحتمال أخطائهم والصبر على ذلك والتغاضي عن بعض هفواتهم والاهتمام بهم من أول لحظة يخرجون عليها إلى هذه الدنيا.
      مشاهدة المزيد
      ‏"
    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      استخدام الضرب كأخر العلاج وإليك قواعد مهمة في ذلك :وضح ذلك الدكتور خالد القريشي بقوله: من تتبع النصوص الشرعية يمكن لنا أن نضع بعض القواعد في استخدام الشدة مع الأطفال كالتالي:
      القاعدة الأولى : أن يكون الضرب بعد استخدام الأساليب التربوية الأخرى كالتوجيه والكلمة الحسنة والنصح.
      القاعدة الثانية : أن يكون ابتداء الضرب من سن العاشرة .
      القاعدة الثالثة : أن تكون عقوبة الضرب موافقة للجرم، فلا يزاد عليها ...
      وعموما ينبغي ألا يزيد الضرب على عشر كما حدد النبي صلى الله عليه وسلم ذلك.
      القاعدة الرابعة : ألا يكون الضرب مؤذيا للطفل نفسيا وجسديا.
      القاعدة الخامسة : اختيار مكان العقوبة المناسب فلا يكون أمام الناس أو أحد من أقربائه ونحو ذلك.
      القاعدة السادسة: ألا يضرب وهو في حالة الغضب حتى يدرك ما يفعل،
      * وينبغي أن يعلم أن الضرب عند الحاجة إليها إنما هو ضرب تهذيب وتأديب وليس ضرب انتقام وتعذيب. واحذر الإساءة إلى الأولاد بالضرب ,
      مشاهدة المزيد
      ‏"
    • قام جاسم‏ بتحديث حالة‏ الخاص به.
      "
      2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :
      1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
      2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...
      راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.
      3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
      4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
      مشاهدة المزيد
      ‏"
"
2مراعاة الفروق بين الأولاد كما يلي :
1 / الفروق بين الذكر والأنثى/ فكل جنس قد أودع الله فيه خصائص وطاقات ومؤهلات لا توجد في الجنس الأخر وعلى ذلك فكل جنس يعامله بما هو فيه وما هو قادر عليه وما لا يضر به فلا ينبغي أن نطلب من الأنثى الأعمال الشاقة التي هي تناسب الذكور ولا ينبغي أن نطلب من الذكر البقاء في المنزل والعمل الدائم في المنزل والتي هي من خصائص الأنثى .
2/ فروق بين الرجل والمرأة : أثبتت الد...
راسات الطبية المتعددة أن كيان المرأة النفسي والجسدي قد خلقه الله على هيئة تخالف تكوين الرجل ، فقد بنى جسم المرأة على نحو يتلاءم ووظيفة الأمومة تلاؤما كاملا، كما أن نفسيتها قد هيئت لتكون ربة الأسرة وسيدة البيت ، وأن هيكل المرأة الجسدي يختلف عن هيكل الرجل ، بل إن كل خلية من خلايا جسم المرأة تختلف في خصائصها وتركيبها عن خلايا جسم الرجل ، وآية ذلك الفروق الهائلة بين الأنسجة والأعضاء والتي تبدو واضحة لكل ذي عينين بين الذكر والأنثى ، فأعضاء المرأة الظاهرة والخفية وعضلاتها وعظامها تختلف إلى حد كبير عن تركيب أعضاء الرجل الظاهرة والخفية كما تختلف عضلاته وعظامه في شدتها وقوة تحملها ، وليس هذا البناء الهيكلي والعضوي المختلف عبثا إذ ليس في جسم الإنسان ولا في الكون كله شئ إلا وله حكمة " إنا كل شئ خلقناه بقدر "والحكمة في الاختلاف البين في التركيب التشريحي والوظيفي بين الرجل والمرأة هو أن هيكل الرجل قد بني ليخرج إلى ميدان العمل كادحا مكافحا ، مصداقا لقوله تعالى :" فلا يخرجنكما من الجنة فتشقى "( أي يا آدم) ، أما المرأة فتبقى في المنزل تؤدي وظيفتها العظمى التي أناطها الله بها وهي الحمل والولادة وتربية الأطفال وتهيئة عش الزوجية ليسكن إليها الرجل بعد الكدح والشقاء.
3 / الفروق بين الصغير والكبير/ فكل مرحلة عمرية لها ما يناسبها من قدرات وعقل وتمييز فلا نطالب الصغير أن يميز كما يميز الكبير ولا نعامل الكبير بما نعامل به الصغير .
4 / الفروق في القدرات ../وهذه يتفاوت فيها الأولاد بحسب ما أعطاهم الله إياه من قدرة في التفكير وفي الجسم فالمريض لا يعامل كالصحيح ولا يعامل من به ضعف عقلي كمن هو سليم معافى وهكذا.
مشاهدة المزيد
‏"

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق