الجمعة، 17 أكتوبر 2014

لله ثم للتاريخ يامعالي وزير التربية والتعليم

ياأمة ضحكت من جهلها الأمم : أين الأمانة أين الذمة ( هل نحن نعمل في هذا الميدان من أجل الوزير أم من أجل الأمانة التي تحملناها من أجل فلذات أكبادنا رجال ونساء المستقبل ) لكن لقوة الفساد في هذه الوزارة وعدم وجود الرجل القوي الأمين نظرا للحرب الشرسة على كل مخلص وتقريب كل فاسد هانحن الأن نجي ثمرة ذلك الفساد وأصبح مكشوف للكل وعلى معالي الوزير النزيه أن يضرب عروش الفساد القذرة في وزارته قبل أن يزداد فسادها ويصبح المجتمع كله يميل مع هذا  الفساد لقوة سطوته وسرعة وصول أصحاب منهجه للمناصب القيادية ( حديثي السابق لله ثم للتاريخ يامعالي الوزير : ألا هل بلغت اللهم فشهد ) .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق