الأحد، 9 أغسطس 2015

الخطر الذي يهدد أمتنا السعودية :

لله ثم للتاريخ : جهد جبار طالبت به شخصيا من أكثر من سبع سنوات حينما كنت مديرا، تأخر نعم بسبب أيدي خفية لها مصالح في ذلك ولكن الحمد لله وصل ويحتاج متابعة الرجل القوي المخلص الأمين والبعد عن محاربته وتكتيف يديه بل قص أجنحته كما كان يحصل في الميدان سابقا وقد يكون موجودا حتى الان : ولكن الان المهم أيضا الفحوصات النفسية التي رأيت أثرها بعيني على فلذات كبدي عندما كنت مديرا ومن المعلمين الجدد وفي المرحلة الابتدائية ( أطفالنا وطفلاتنا في مدارس الأولاد والبنات في خطر لذا لابد من حمايتهم في ظل الضعف الواضح في مكاتب التعليم وإدارات التعليم ( هذا من خلال تجاربي في الميدان : ألا هل بلغت اللهم فشهد ) .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق