اقبلوا اعتذاري
فأنا لا اعلم هل ادرك رمضاان
ام يدركني الموت
من يحمل في قلبه خدوش صغيرة أحدثتها أنا له .. فليخبرني أو ليعتقني لوجه الله
لعلي كنت أمازحة فأثقلت عليه .. أو ربما لامست وجعًا .. أو أيقظت ذكرياته .. أو سببت له جرحاً دون قصد ..
نحن راحلون .. ولا نعرف كيف سنفارق الدنيا ومتى .. ومن المؤلم مفارقتها وقلوبنا مليئة بالمواقف التي لم تُحكى ولم تجد للغفران طريقاً لها ..
حقاً اعتذر من آلكل ..
حقاً اعتذر من آلكل ..
حقاً اعتذر من آلكل ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق