تعليقا على قضية الأخت لطيفة الدليهان مديرة إدارة المتابعة والتحقيق في تعليم عسير السابقة التي طرحتها صحيفة المرصد الالكترونية تحت عنوان أقصوني لأنني حاربت الفساد يوم الجمعة المصادف ( 8/1 / 1435هـ ) أقول : سبحان الله : نفس هذا الأسلوب الفاسد القذر حصل معي (( يامعالي الوزير : الفساد الخطير جدا في وزارتك وهذا من قبل وصولك لكرسي الوزارة لذا الأمر يحتاج منك إلى الضرب بيد من حديد على رؤوس رموز الفساد وخصوصا في دارة المتابعة بتعليم الرياض )) وأتمنى منك البحث في موضوعي معهم من عام 1430هـ وستعرف فساد من وضع لاحقاق الحق وهم أبعد خلق الله عنه والحقائق ستكشف هؤلاء جميعا ولن يضيع حق وراءه مطالب وستصدم كثيرا ياوزير التربية من المهازل الموجودة في هذه الإدارة وكيف تأصل الفساد فيها وكيف كانت تتناول القضايا بطريقة عنصرية قذرة لاتليق بالميدان التربوي ولكنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين (( عموما الواضح عندي : أن فضائحهم بدأت تنكشف لأن الله سبحانه وتعالى يمهل ولا يهمل )) ومادامت أنت ابن الفيصل فأنا أقول لم يمت عمر وهؤلاء قرب القصاص منهم ولكن أتمنى السرعة قبل هروبهم بالتقاعد خوفا من كشف فسادهم والقصاص لنا ورد الاعتبار ليعرف الناس كل الناس من المخلص الشريف النزيه ومن الفاسد المخ لص الذي استغل المنصب لتصفية الحسابات والانتقام وفرد عضلاته التي صنعها له الكرسي )) ختاما : قاتل الله الكراسي كم جلبت لنا من المآسي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق