السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وأسعد الله أوقاتكم بكل خير : لم يتم الحجز لي ولعائلتي ( من الخميس 2015/1/15 وحتى الخميس 2015/1/22 ) في شقتي الموجودة لديكم حسب عقدي معكم من أكتوبر 2013م والتي أسدد أقساطها بشكل منضبط بحسب الايصالات الموجودة لدي ولدى البنك والمثبته في رسائل الايميلات الي حصرتها جميعا ولم أتأخر في ذلك وأسدد رسوم الصيانة ورغم طلبي للحجز المسبق بشهور وكذلك حضرت لديكم في ( 29 نوفمبر ) وقابلت الأخ مظهر واشتركت في أسبوعين أخرى رغم مشاكلكم الماضية معي ورغم الخلل الذي حصل ورغم العبث ببطاقة الفيزا الخاصة بي (( حينما حصل ذلك من الموظفات لديكم ايمان الزعيم وأسماء )) وكذلك المماطلة التي حصلت من (( حمزة )) حتى ذهب حقي المشروع في الاستثمار في شقتي من خلال الأسبوعين السابقة لي ثم اللاحقة والتي بلغت أربعة أسابيع ومع ذلك غادروا العمل وذهب حقي دون حل منكم رغم ابلاغي لكم بما حصل منهم في أموالي والوعود الكاذبة التي حصلت منهم وكذلك ماحصل من الأخ مظهر حينما لم يرد على اتصالاتي رغم وعوده بذلك إلا أن القصد وضح الان لأنه يريد أن تذهب المدة المحددة للأسبوعين الخاصة بي دون ترحيل لها لصالحي وهذا اتضح من كلامه وقد منحتكم فرص كثيره لثقتي الكبيرة في حكومة دبي وحاكم دبي وشرطة دبي والان أقول لكم هذا الوضع مريب ومخيف حيث أنني بدأت أشك في مصداقيتكم وبدأت أشعر بأن هناك فساد مالي وإداري لديكم وهو اتضح لي حقيقة من استعراضي ليلة البارحة لجميع الإيميلات التي أرسلتها لكم والتي جمعتها الان لأنه انكشف لي أشياء خطيرة وقد اضطر وللأسف للتوجه إلى حكومة دبي وشرطة دبي وحاكم دبي لأن هذا الوضع الخطير صدمني ولايمكن أن أصدق أن هذا يحصل في دانة الدنيا وحكومتها التي هي مضرب المثل في الانضباط والنظام الصارم الذي يكفل حقي كاملا ولن أخاف وأنا في دبي والتي سوف أقابل حاكمها إذا لزم الأمر ومعي العقد وكل الأوراق الثبوتية التي حول الموضوع وكل الأيميلات التي توضح رسائلي لكم وتدينكم كثيرا وتكشف الفساد الخطير وتضمن عدم ضياع الاسابيع التي حاول الأخ مظهر أن يوصل لي فكرة أنني خسرتها بمجرد عدم ابلاغي لكم قبل ( 30 /7 ) من كل سنة لكن ثبت لي أنني مبلغكم بذلك قبل هذا التاريخ وهذا اتضح لي حينما استعرضت الايميلات السابقة وأراد الله يكشف المستور الذي لم أكن أعلمه ولم أشك فيه ولو لمرة واحدة لأن ثقتي ليست فيكم ثقتي كبيرة جدا في الله عز وجل ثم في هذه الأرض الطيبة وهذه المدينة الراقية وهذا الحاكم العادل المتميز وهذه الشرطة التي تفوق في مصداقيتها ودقتها وقوتها نظيراتها في جميع دول العالم بل أنني أثق فيها أكثر من ثقتي في وطني المملكة العربية السعودية لكل ماأعرفه عن هذه الأرض التي فوق هام السحب والتي بناها أعظم حاكم على هذه الأرض زايد الخير رحمه الله و رغم عدم احترامكم لذلك من خلال صدمتي معكم لكنني انتظر لأرى ماذا تعملون معنا في المرحلة القادمة ومن بعد ذلك سوف يكون العمل الميداني من خلال الدولة نفسها لأن حكومة دبي لن ترضى بكل الذي حصل وسترون النتيجة التي أتمنى أن نقوم بحل الموضوع مع بعضنا أخويا قبل وقوع الكارثة عليكم لأن الحقائق اتضحت من خلال استعراضي لجميع الايميلات التي بيني وبينكم (( لله ثم للتاريخ : ألا هل بلغت اللهم فشهد )) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق