برنامج الكورت لتعليم التفكير
برنامج عالمي للدكتور/ إدوارد دي بونو وضع سنة 1970م.
CoRT
تمثل الحروف الأولى
لـ Cognitive Research Trust
ومعناها ((مؤسسة البحث المعرفي. ))
CoRT
تمثل الحروف الأولى
لـ Cognitive Research Trust
ومعناها ((مؤسسة البحث المعرفي. ))
يطبق البرنامج في أكثر من 30 دولة على مستوى العالم
(أمريكا – بريطانيا – فنزويلا – الكيان الصهيوني – استراليا – ماليزيا –
الأردن – قطر ... الخ.. .
(أمريكا – بريطانيا – فنزويلا – الكيان الصهيوني – استراليا – ماليزيا –
الأردن – قطر ... الخ.. .
برنامج يعلم التفكير كمادة مستقلة ويحوي أدوات ومهارات في التفكير
يدرب عليها الطالب ليمارسها في حياته اليومية.
يدرب عليها الطالب ليمارسها في حياته اليومية.
يتكون البرنامج من ستة أجزاء في كل جزء عشرة دروس
كل جزء يحمل اسماً وهدفاً يجب تحقيقه خلال دروس الجزء
كل جزء يحمل اسماً وهدفاً يجب تحقيقه خلال دروس الجزء
كورت 1 : توسعة مجال الإدراك
الهدف الأساسي من هذا الجزء هو توسيع دائرة الفهم والإدراك لدى
التلاميذ، وهو جزء أساسي ويجب أن يدرس قبل أي من الأجزاء الأخرى.
التلاميذ، وهو جزء أساسي ويجب أن يدرس قبل أي من الأجزاء الأخرى.
كورت 2 : التنظيم
يساعد هذا الجزء التلاميذ على تنظيم أفكارهم ، فالدروس الخمسة الأولى تساعد
التلميذ على تحديد معالم المشكلة ، والخمسة الأخيرة تعلم التلميذ كيفية تطوير
استراتيجيات لوضع الحلول .
التلميذ على تحديد معالم المشكلة ، والخمسة الأخيرة تعلم التلميذ كيفية تطوير
استراتيجيات لوضع الحلول .
كورت 3 : التفاعل
يهتم هذا الجزء بتطوير عملية المناقشة والتفاوض لدى
التلاميذ ، وذلك حتى يستطيع التلاميذ تقييم مداركهم والسيطرة عليها .
التلاميذ ، وذلك حتى يستطيع التلاميذ تقييم مداركهم والسيطرة عليها .
كورت 4 : الإبداع
غالباً ما نعتبر الإبداع موهبة خاصة يمتلكها البعض ولا يستطيع
امتلاكها آخرون ، أما في كورت 4 فإن الإبداع يتم تناوله كجزء طبيعي
من عملية التفكير ، وبالتالي يمكن تعليمه للتلاميذ وتدريبهم عليه ، والهدف
الأساسي من كورت 4 هو تدريب التلاميذ على الهروب الواعي من حصر
الأفكار ، وبالتالي إنتاج الأفكار الجديدة .
امتلاكها آخرون ، أما في كورت 4 فإن الإبداع يتم تناوله كجزء طبيعي
من عملية التفكير ، وبالتالي يمكن تعليمه للتلاميذ وتدريبهم عليه ، والهدف
الأساسي من كورت 4 هو تدريب التلاميذ على الهروب الواعي من حصر
الأفكار ، وبالتالي إنتاج الأفكار الجديدة .
كورت 5 : المعلومات والعواطف
في كورت 5 يتعلم التلاميذ كيفية جمع وتقييم المعلومات بشكل فاعل ، كما
يتعلمون كيفية التعرف على سبل تأثر مشاعرهم وقيمهم وعواطفهم
على عمليات بناء المعلومات .
يتعلمون كيفية التعرف على سبل تأثر مشاعرهم وقيمهم وعواطفهم
على عمليات بناء المعلومات .
كورت 6 : العمل
تختص الوحدات الخمسة الأولى من الكورت بجوانب خاصة
من التفكير، أما كورت 6 فمختلف تماماً ، إذ أنه يهتم بعملية التفكير
في مجموعها بدءاً باختيار الهدف وانتهاءً بتشكيل الخطة لتنفيذ الحل.
من التفكير، أما كورت 6 فمختلف تماماً ، إذ أنه يهتم بعملية التفكير
في مجموعها بدءاً باختيار الهدف وانتهاءً بتشكيل الخطة لتنفيذ الحل.
معايير برنامج الكورت لتعليم التفكير
إن البرنامج بسيط وعملي ويمكن أن يستخدمه المعلمون في
تمثيل مجموعة واسعة من الأساليب .
تمثيل مجموعة واسعة من الأساليب .
- إن هذا البرنامج متماسك بحيث يبقى سليماً على مدار انتقاله من
متدرب إلى متدرب آخر إلى معلم إلى تلميذ
متدرب إلى متدرب آخر إلى معلم إلى تلميذ
- إن هذا البرنامج لديه تصميم متواز ، فهذا يعني أن كل جزء فيه يمكن
استخدامه والاستفادة منه على حده وذلك بعد الانتهاء من الجزء الأول
من البرنامج والذي يعتبر الجزء الأساسي من البرنامج ، حتى لو لم يتم
استخدام الأجزاء الأخرى أو نسيانها ، وذلك على العكس من البرامج
الأخرى ذات التصميم الهرمي التي يتطلب فيها تعليم الهيكل أو البناء
بأكمله وتذكره وإلا فقدت أجزاؤه فائدتها .
استخدامه والاستفادة منه على حده وذلك بعد الانتهاء من الجزء الأول
من البرنامج والذي يعتبر الجزء الأساسي من البرنامج ، حتى لو لم يتم
استخدام الأجزاء الأخرى أو نسيانها ، وذلك على العكس من البرامج
الأخرى ذات التصميم الهرمي التي يتطلب فيها تعليم الهيكل أو البناء
بأكمله وتذكره وإلا فقدت أجزاؤه فائدتها .
- هذا البرنامج يمكن التلاميذ من أن يكونوا مفكرين فاعلين ومتفاعلين
في الوقت نفسه ، كما ينمي هذا البرنامج المهارة العملية التي
تتطلبها الحياة الواقعية
في الوقت نفسه ، كما ينمي هذا البرنامج المهارة العملية التي
تتطلبها الحياة الواقعية
- يستمتع التلاميذ بدروس التفكير
أساسيـات الكـورت
- العمل الجمـاعي
- التدريبـــات
- الإثــــراء
- التحفــــيز
- التنويــــع
- الإثــــارة
- الإنجــــاز
- التركيــــز
- الضبط والانضباط
- السرعــــة
- التعزيــــز
- الاختيار ومراعاة المراحل السنية والقدرات الفردية فلسفة ديبونو في الكورت
- إن دروس الكورت تغلف بعض مواضيع التفكير في صورة عمليات
محددة يمكن أن تستخدم بصورة مدروسة ومقصودة فيجد الطالب أن هناك
أدوات يطلق عليها PMI ، CAF ، C&S .... الخ
- الغرض منها أن يكون لدى الطالب شيء محسوس يتمكن به أن يقوم
بمهمة التفكير فبدلاً من أن يطلب منه أن يفكر بوضوح وباتزان وبشكل أفضل
فلا يستطيع أن يستجيب لهذه المطالب يطلب منه أن يقوم بواحدة من هذه العمليات
- بعد التدرب على الأداة ذات الاسم المصطنع و إتقانها يكون
استخدامها سلوكا داخليا لدى الطالب في المواقف اليومية التي يواجهها، حينها
لن يحتاج إلى التسميات المصطنعة للأدوات، و هذا هو الهدف الحقيقي من التدرب
على أدوات التفكير.
- العمل الجمـاعي
- التدريبـــات
- الإثــــراء
- التحفــــيز
- التنويــــع
- الإثــــارة
- الإنجــــاز
- التركيــــز
- الضبط والانضباط
- السرعــــة
- التعزيــــز
- الاختيار ومراعاة المراحل السنية والقدرات الفردية فلسفة ديبونو في الكورت
- إن دروس الكورت تغلف بعض مواضيع التفكير في صورة عمليات
محددة يمكن أن تستخدم بصورة مدروسة ومقصودة فيجد الطالب أن هناك
أدوات يطلق عليها PMI ، CAF ، C&S .... الخ
- الغرض منها أن يكون لدى الطالب شيء محسوس يتمكن به أن يقوم
بمهمة التفكير فبدلاً من أن يطلب منه أن يفكر بوضوح وباتزان وبشكل أفضل
فلا يستطيع أن يستجيب لهذه المطالب يطلب منه أن يقوم بواحدة من هذه العمليات
- بعد التدرب على الأداة ذات الاسم المصطنع و إتقانها يكون
استخدامها سلوكا داخليا لدى الطالب في المواقف اليومية التي يواجهها، حينها
لن يحتاج إلى التسميات المصطنعة للأدوات، و هذا هو الهدف الحقيقي من التدرب
على أدوات التفكير.
أهداف الكورت
التسليم بأن التفكير مهارة يمكن تنميتها .
تنمية مهارة التفكير العملي لدى الطلاب والمتدربين.
تشجيع الطلاب والمتدربين للنظر بصورة موضوعية تجاه تفكيرهم وتفكير الآخرين.
تقدير واحترام الذات والثقة في القدرة على التفكير...“ أنا مفكر“.
الفئات المستهدفة
برنامج الكورت يناسب جميع الأعمار من الابتدائي إلى الجامعي.
ويناسب كذلك جميع القدرات المتعددة في الذكاء (75-140) IQ.
واستهدفنا في مشروع تدريبنا على البرنامج الفئات التالية :
الطلاب والطالبات من الصف الثالث الابتدائي إلى الثاني الثانوي .
المعلمين .
أولياء الأمور .
مؤسسات مختلفة في المجتمع .
أفراد المجتمع.
عناصر التميز في فكرة البرنامج ومدى حداثتها وريادتها.
برنامج الكورت من أشهر برامج التفكير على مستوى العالم وقد صمم
خصيصاً للطلبة ومؤلفه أحد الرواد في هذا المجال.
احتواؤه على كل نواحي وجوانب التفكير التي تهم الفرد في حياته اليومية .
تطبيقه في مئات المدارس في كافة أنحاء العالم وثبوت نجاحه .
يهدف البرنامج إعداد الطالب للحياة بأسلوب فريد لا يجده الطالب في باقي الحصص:
الخروج من روتين التعليم الحالي ومن الاعتمادية على
الحفظ والتلقين إلى إعمال العقل في التفكير والتدرب عليه .
جعل الطالب محور الحصة الصفية والمدرس موجه ومرشد للعمليات التفكيرية .
المادة تخلو من الامتحانات التقليدية والدرجات للطالب ، فالطالب يتعلم من
أجل التطبيق لا الاختبار ، (وهذا شرط من شروط البرنامج )
تعتمد الحصة التدريبية على المجموعات والعمل التعاوني
(تغرس روح الجماعة ، والانتماء إلى فريق العمل)
البرنامج لا يعتمد على قدرة الطالب في التحصيل العلمي ، فقد يكون
الطالب الأقل تحصيلاً أكثر تميزاً في التفكير
(البرنامج يساعد على تنمية التحصيل العلمي )
البرنامج يربط الطالب بحياته اليومية مما يجعل الطالب قادرا على رؤية
أهمية موضوع البرنامج و هو التفكير.
من الاتجاهات السائدة عالمياً ، وخصوصاً في الدول المتقدمة
التسليم بأن التفكير مهارة يمكن تنميتها .
تنمية مهارة التفكير العملي لدى الطلاب والمتدربين.
تشجيع الطلاب والمتدربين للنظر بصورة موضوعية تجاه تفكيرهم وتفكير الآخرين.
تقدير واحترام الذات والثقة في القدرة على التفكير...“ أنا مفكر“.
الفئات المستهدفة
برنامج الكورت يناسب جميع الأعمار من الابتدائي إلى الجامعي.
ويناسب كذلك جميع القدرات المتعددة في الذكاء (75-140) IQ.
واستهدفنا في مشروع تدريبنا على البرنامج الفئات التالية :
الطلاب والطالبات من الصف الثالث الابتدائي إلى الثاني الثانوي .
المعلمين .
أولياء الأمور .
مؤسسات مختلفة في المجتمع .
أفراد المجتمع.
عناصر التميز في فكرة البرنامج ومدى حداثتها وريادتها.
برنامج الكورت من أشهر برامج التفكير على مستوى العالم وقد صمم
خصيصاً للطلبة ومؤلفه أحد الرواد في هذا المجال.
احتواؤه على كل نواحي وجوانب التفكير التي تهم الفرد في حياته اليومية .
تطبيقه في مئات المدارس في كافة أنحاء العالم وثبوت نجاحه .
يهدف البرنامج إعداد الطالب للحياة بأسلوب فريد لا يجده الطالب في باقي الحصص:
الخروج من روتين التعليم الحالي ومن الاعتمادية على
الحفظ والتلقين إلى إعمال العقل في التفكير والتدرب عليه .
جعل الطالب محور الحصة الصفية والمدرس موجه ومرشد للعمليات التفكيرية .
المادة تخلو من الامتحانات التقليدية والدرجات للطالب ، فالطالب يتعلم من
أجل التطبيق لا الاختبار ، (وهذا شرط من شروط البرنامج )
تعتمد الحصة التدريبية على المجموعات والعمل التعاوني
(تغرس روح الجماعة ، والانتماء إلى فريق العمل)
البرنامج لا يعتمد على قدرة الطالب في التحصيل العلمي ، فقد يكون
الطالب الأقل تحصيلاً أكثر تميزاً في التفكير
(البرنامج يساعد على تنمية التحصيل العلمي )
البرنامج يربط الطالب بحياته اليومية مما يجعل الطالب قادرا على رؤية
أهمية موضوع البرنامج و هو التفكير.
من الاتجاهات السائدة عالمياً ، وخصوصاً في الدول المتقدمة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق