الخميس، 25 أبريل 2013

سليم الاول


سليم الاول

Osmanli-nisani.svg
السلطان سليم الاول
السلطان سليم الاول (تركى: Selim I Yavuz، الشجاع)‏ ‏(اتولد: يوم 10 اكتوبر 1465 – مات: يوم 22 سبتمبر،1520)‏ كان سلطان الامبراطوريه العثمانيه بين 1512 - 1520[1]، فى عهده احتل العثمانيين بلاد الشام و الحجاز و مصر و ضموها لامبرطوريتهم. و كان أول سلطان عثمانى إدا نفسه لقب الخليفه .
سليم الاول قاد الإمبراطورية سليم لقيادة فرع السنة فى الإسلام عن طريق غزوه للشرق الأوسط . و بيمثل تغيير مفاجئ في سياسة توسيع الإمبراطورية ، اللى كان معظم توسيعها ضد الغرب و الاناضول قبل فترة حكمه [2]. لما مات

المحتويات

  [تخبية

[تعديل]تثبيت حكمه

وصل سليم الاول لعرش السلطنه سنة 1512 بعد صراعات مع اخوه و مع ابوه بايزيد التانى و اللى نجح فيها انه يقضى على كل المنافسين المحتلمين ليه على العرش و ماخلاش غير ابنه و ولى عهده سليمان. بعد ما ثبت رجليه فى الحكم اتجه سليم الاول ناحية الشرق تجاه الامبراطوريه الصفويه الجديده بزعامة اسماعيل الاول اللى كان بيشكل تهديد عسكرى و سياسى و عقائدى شيعى على العثمانيين بمذهبهم السنى.

[تعديل]حملاته فى الاناضول و العراق

ابتدا سليم الاول حملاته بالقضاء على ثورة القيزيلباش فى الاناضول (قبايل توركمانيه مذهبها شيعى و مواليه للصفويين) و شن بعديها حمله ضخمه على اسماعيل الاول و هزمه فيها هزيمه كبيره اتعرفت باسم معركة تشالديران على الضفه الشرقيه بتاعة نهر الفرات يوم 23 اغسطس سنة 1514.بعد ما خلص سليم من تهديد الصفويين دور وشه ناحية الاكراد و القبايل التوركمانيه فى منطقة الاناضول و اخضعهم هما كمان للامبراطوريه العثمانيه.

[تعديل]بداية الصراع ويا المماليك

استمر سليم الاول فى توسعاته لحد ما هجم على امارة ذو القدر فى منطقة البيستان (فى جنوب توركيا دلوقتى)، امارة ذو القدر كان قريبه من الدوله المملوكيه و كا بيعتبرها سلاطين المماليك محميه تابعه ليهم و من هنا ابتدا الصراع الفعلى ما بين العثمانيين و المماليك سلاطين مصر و الشام.

[تعديل]غزو مصر و الشام

اتقدم سليم الاول بجيشه فى سوريه و قابل المماليك و هزمهم يوم 24 اغسطس 1516 فى موقعة مرج دابق (شمال حلب) و استمر فى هجومه لحد اما وصل القاهره و حارب اخر سلاطين المماليك طومان باى و هزمه فى 22 يناير 1517 فى موقعة الريدانيه (جنب العباسيه، القاهره). و بكدا قدر سليم الاول يضم سوريا و فلسطين و مصر للحكم العثمانى.
فى القاهره اهداله شريف الحجاز مفاتيح المدينه المقدسه كأعتراف منه بسلطة سليم الاول المطلقه على العالم الاسلامى.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق